هذه القصيدة تذكرنا بالحادث الذي حصل في
عهد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عندما ضرب ابن سيدنا عمرو ابن العاص أمير مصر حينها
ابن رجل قبطي لأنه تجرأ وتحداه في سباق الفروسيه
فاشتكاه ذالك القبطي لسيدنا عمر بن الخطاب وأخذ له حقه
حتى رضي الرجل القبطي واعترف بعدل عمر رضي الله عنه
فحيا الله أجدادنا العظام الأطهار الأبرار
ورد الله لنا مجداً ضيعناه بغفلتنا
تفضلوا القصيدة لتذكرنا بعظمة سيدنا عمر رضي الله عنه
وهذه هي وجه الإفادة من القصيدة ياإخواني
حشرني ربي وإياكم مع سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
وكل أصحابه الأطهار الأبرار
تفضلوا
|